mid-atlantic ridge أمثلة على

• It extends eastward to the Mid-Atlantic Ridge and westward to the Chersky Range in eastern Siberia.
  وتمتد تجاه الشرق إلى أعراف منتصف الأطلنطي وتجاه الغرب إلى سلسلة جبال شرسكي في شرق سيبيريا.
• And under the ocean, the mid-Atlantic ridge divides the two continents almost exactly down the middle, where it still pushes them apart.
  وتحت المحيط، يُقسم حيد منتصف الأطلنطي القارتان بالتسواي تقريباً عند المنتصف، حيث ما زال يفصلهما عن بعضهما.
• Although the Mid-Atlantic Ridge is mostly an underwater feature, portions of it have enough elevation to extend above sea level.
  رغم أن أعراف منتصف الأطلنطي معظمها تحت الماء، إلا أن هناك أجزاء منها ارتفاعها يكفي لتظهر فوق سطح البحر.
• The park lies in a rift valley that marks the crest of the Mid-Atlantic Ridge and the boundary between the North American and Eurasian tectonic plates.
  وتقع الحديقة في وادي متصدع يمثل قمة سلسلة وسط الأطلسي والحدود بين اللوحة التكتونية الأمريكية الشمالية والأوراسية.
• But there is a country that might have been designed as a geological laboratory -- the one place where the mid-Atlantic ridge becomes exposed on land.
  لكن ثمة بلد ربما يصلح تصميمه لأن يكون مختبراً جيولوجيّاً. المكان المكشوف فيه حيد منتصف الأطلنطي فوق اليابسة.
• The second, more easterly group is spotted from the Azores in spring to Iceland in July and August; it is presumed the whales follow the Mid-Atlantic Ridge between the two volcanic islands.
  وأما المجموعة الثانية فهي توجد شرقاً من ذلك، وقد رصدت بالقرب من جزر الأزور في فصل الربيع وآيسلندا في شهري يوليو وأغسطس، ومن المفترض أن الحيتان تسير على أعراف منتصف الأطلسي بين تلك الجزيرتين البركانيتين.
• The failed arms are called aulacogens, and the aulacogens of the Mid-Atlantic Ridge eventually became many of the large river valleys seen along the Americas and Africa (including the Mississippi River, Amazon River and Niger River).
  ويطلق على الطرف الثالث الأولاكوجين، وقد شكلت الأولاكوجين الخاصة بأعراف منتصف الأطلنطي عددًا كبيرًا من وديان الأنهار الكبيرة التي نراها في الأمريكتين وأفريقيا بما في ذلك نهر المسيسيبي ونهر الأمازون ونهر النيجر.
• Near the equator, the Mid-Atlantic Ridge is divided into the North Atlantic Ridge and the South Atlantic Ridge by the Romanche Trench, a narrow submarine trench with a maximum depth of 7,758 m (25,453 ft), one of the deepest locations of the Atlantic Ocean.
  بالقرب من خط الاستواء، تنقسم أعراف منتصف الأطلنطي إلى أعراف منتصف الأطلنطي الشمالية وأعراف منتصف الأطلنطي الجنوبية بينهما الخندق الرومانشي، وهو عبارة عن خندق ضيق تحت سطح البحر الحد الأقصى لعمقه هو 7758 م (25,453 قدمًا)، وهو واحد من أعمق المواقع في المحيط الأطلنطي.
• In the 1950s, mapping of the Earth's ocean floors by Bruce Heezen, Maurice Ewing, Marie Tharp and others revealed that the Mid-Atlantic Ridge had a strange bathymetry of valleys and ridges, with its central valley being seismologically active and the epicenter of many earthquakes.
  وفي الخمسينيات من القرن العشرين، أظهرت خرائط لقيعان المحيطات في الأرض رسمها بروس هييزين وموريس إيفينج وماري ثارب وغيرهم أن أعراف منتصف الأطلنطي تحتوي على أعماق غريبة تشتمل على وديان وقمم جبلية، في حين أن الوادي الرئيسي نشط زلزاليًا وبعد بمثابة بؤرة زلزالية للعديد من الزلازل.
• Geologically, there are other undersea geomorphological features such as the continental shelves, the deep ocean trenches, and the undersea mountain ranges (for example, the mid-Atlantic ridge and the Emperor Seamounts) which are not considered to be part of the ocean basins; while hydrologically, oceanic basins include the flanking continental shelves and shallow, epeiric seas.
  ومن الناحية الجيولوجية يوجد مظاهر مختلفة من ناحية تشكيل الأرض تقع تحت سطح البحر مثل المنحدرات القارية, والخنادق المحيطية العميقة, وسلاسل الجبالالواقعة تحت سطح البحر (على سبيل المثال أعراف منتصف الأطلنطي) والتي لا تعتبر جزءًا من الحوض المحيطي، ولكن من الناحية الهيدرولوجية تتضمن الأحواضُ المحيطيةُ المنحدراتِ المحيطية الجانبية والبحار الضحلة.